تلك سدرة منتهاى .... عمرى ومضة فيك


Thursday, August 7, 2008

اليوم ذكرى ا بى


هكذا استيقظت اليوم ، وجدته بجانبى
سألته مش كفاية موت كدة
لم يجب
قلت له سنة عدت كفاية ، ممكن أعتبر ان حد استعارك منى سنة
لم يجب وأمعن فى الغياب


4 comments:

soha zaky said...

عش دائما وانت على يقين انه بجوارك دائما ولكن ليس هيكلا عظميا ولا جثة رأيتها أخر مرة وانت تقوم بتغسيله واعداده للدفن ، لا أذكر ذلك الرجل الذى لعب معك وذاكر معك وصاحبك فى مغامراتك العاطفية ، اذكر ذلك المعلم الذى كان له أثرا فى أجيالا لا تعرف انت شيئا عنها وبارك الله لك فى طريقك ببركته ، عش دائما وتذكر
باختصار (تعيش وتفتكر ) يار فيع

محمد رفيع said...

سأذكر فعندى من الذكريات بحر أخبئه فى جفنى وعندما تسقط منه دمعة أعرف بان البحر ذاد بحجم كوكب فأضحك وأسأل الله أن لا ينعم على بنسيان

شكرا لتلك الغزالة التى فى صوتك والارنب البرى فى عينك وشكرا لانك هنا

كراكيب نـهـى مـحمود said...

طبعا كفى لكل الغائبين ذلك الرحيل
لن نعتاد اختفاؤهم من الحياه وستبقى اطيافهم حولنا تمدنا بالدفء والحب طبعا ستبقى
معلش يا رفيع
وجميل اوي وهادي اوي الشكل الجديد لمدونتك

محمد رفيع said...

نهى
من غابوا عن الحياة يذدادون حضورا فى الذاكرة مع كل يوم يمر

شكرا على كلامك عن المدونة بحاول اكون متواجد على طول لان المدونات كالزهور تحتاج الى عناية